وتبقى كلمة أخيرة٬ نابعة مما استقر فى نفسى منذ زمن٬ وعبرت عنه عبارة نيتشة: إنني أنظر في جميع ما كتب٬ فلا تميل نفسي إلا إلى ما كتبه الإنسان بقطرات دمه٬ وليس من السهل أن يفهم الإنسان دما آخر٬ أو يقبل دما جديدا.. من هنا أهديت هذا الكتاب إلى ذلك القارئ الذي يمكنه القيام بقراءة مبدعة٬ تقبل البحرين: بحر الكتابة الإبداعية٬ وبحر الكتابة النقدية.. القارئ الواصل بين البحرين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق