يعد هذا الكتاب إضافة مهمة بالنسبة إلى تاريخ الطب عامة وتاريخ علم الأوبئة بصفة خاصة، والذى يعد أحد فروع طب الأمراض المعدية، ويهتم علم الأوبئة في الأساس بدراسة الحالات الجماعية للعدوى، فالأمراض الوبائية هي في الأصل أمراض معدية تصيب الأعداد الكبيرة من البشر، وبذلك فليست كل الأمراض المعدية وبائية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق