الاثنين، 30 مارس 2020

باهيا

في شمال شرق البرازيل، يجسد انطونيو بالدوينو هموم الشعب الزنجي وأحلامه. وبصفة انطونيو صبياً متسكعاً وسوقياًن وملاكماً محترفاًن ومتردداً على الحانات والمباغي، وعاملاً في مزارع التبغ وفي أحواض السفن، ثم نجماً في السيرك، فهو يبحث دائماً عن "درب البيت". إنه يقيم غراميات "لا واقعية" مع البيضاء ليندينالفا وعلاقة مع الفاتنة روزندا روزيدا. ولكن إضراباً يعيشه يتيح له أن يكتشف ما هو التضامن، ويمنح حياته معنى: النضال من أجل التحرر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق