"شسمو" عنوان يأخذنا جميعاً لنقطة الإنطلاق، لو ذكرت لكم أنني "خالد سميث"، أو "خالد عمر"، أو "خالد ما"، أو خالد ترامب"، أو "خالد الأحمد"، ستكونون عني إنطباعاً قبل أن تروني، و هذا يقلل من فرصي لديكم. و لكني أضع بين يديكم كتابي هذا الذي تتشكل فيه ملامحي الرقمية منذ أول فصل و حتى آخر فصل، و بعد أن تنتهوا من مطالعته، لكم أن تطلقوا عليه الأسم الذي ترونه مناسباً، لتتوقفوا عن التساؤل، "شسمو؟".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق