الأحد، 27 أكتوبر 2019

وسادة لحبك

“فاطمة” إمرأة بسيطة، قضت شبابها مُحاصرة داخل سياج ذكرى زوجها الراحل، ما جعلها تعيش في وحدة قاسية سنوات طويلة؛ تلتقي بـ”جعفر” شاب يضجُّ بالحياة ويصغرها بأعوام كثيرة، ترى فيه خلاصها، يتعلّق بها، يأخذ بيدها، يريها عوالم جديدة لم تقترب من شواطئها يوماً، يفتح لها أبواب المعرفة على مصراعيها. تكتشف أن رجُلَها شيعيُّ المذهب، تتوجّس من الإقتراب وهي المرأة السنّية، يُسيطر عليها الخوف من فقدان حب وجدته في منتصف العمر. Via مكتبة اقرأني http://qrtopa.com/rss

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق