ردًّا على إعلاني وقف شابٌّ ساكناً ذات صباح عند عتبة مكتبي، وقد كان الباب مفتوحًا نظرًا لأن الوقت كان صيفاً. أستطيع تصوُّر ذلك المظهر الآن: نظيفاً بشكل شاحب، مهذباً بشكل يُرثى له، وبائساً على نحوٍ يتعذَّر شفاؤه! كان ذلك بارتلبي. Via مكتبة اقرأني http://qrtopa.com/rss
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق