من واحد .. إلى عشرة .. كتاب نسمعه ونقرأه .. تصغي فيه إلى نبض التاريخ والزمن وترى أحداثه من خلال الموقع الفريد الذي عاش فيه مصطفى أمين : الهرم الأكبر للصحافة العربية عاش في بيت الأمة في بيت سعد ورأى حياته و أحداث الثورة ، المظاهرات ، الوفود ، النفي ، الفلاحات الفقيرات اللواتي جئن إلى سعد بمصاغهن لم ينصف كاتب المرأة المصرية كما أنصفها مصطفى أمين في هذا الكتاب ، إنه شهادة حية على تاريخ شعب عريق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق