الاثنين، 21 مايو 2018

سهرة عائلية في رياض الجنة

ان امة اقرأ في عصرنا الحالي أصبحت أمة وللآسف لاتقرأ فإن هذا الكتاب ووضع للذين لايقرؤن الا النذر القليل نريد ان تعود للبيوت سهراتها لا مع الفضائيات ولا مع الانترنت ولكن في ظلال وافرة من المحبة والتفاهم والحوار وتبادل المشاعر والاراء وأن نرى اﻷسرة مجتمعة أو على الأقل بعض أفرادها ولو لدقائق معدودات أقفل التلفاز خلالها وافتح حديثا مع أبناءك أو اخوانك وأخواتك اجعل سهرتك روضة من رياض الجنة فمجالس العلم وحلقات الذكر روضة من رياض الجنة ……… الرضا نعمة روحية عظيمة لايصل إليها إلا من قوي بالله إيمانه ، وحسن به اتصاله .. والمؤمن راضٍ عن نفسه ..راضٍ عن ربه ، لأنه آمن بكماله وجماله ، وأيقن بعدله ورحمته .. ويعلم أن ما أصابه من مصيبة فبإذن الله ، وحسبه أن يتلو قول الله تعالى : ” ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله يهدِ قلبه والله بكل شيء عليم ” التغابن 11

source https://qrtopa.com/book/13830

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق