في هذا الكتاب، يرسم البروفسور إيليوت كوهين رؤية واضحة ومتوازنة للدور الحاسم الذي يتوجَّب على القيادة السياسية الأمريكية والقوة العسكرية الأمريكية أن تضطلعا به لضمان استقرار العالم. كتاب بالغ الأهمية في مضمونه وتوقيته، يُسلّط الضوء على الأخطاء التي أُرتكبت في عهد الرئيس باراك أوباما، وعلى ضرورة أن تستعيد أمريكا دورها القيادي التقليدي لكي تبقى القوة العالمية الأولى في ظلِّ التعقيدات والتحدِّيات البالغة الخطورة التي تُهدِّد وتعصف اليوم بالنظام العالمي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق