أنشئ الموساد في العام 1951 لتحصين دولة إسرائيل، فكان مسؤولاً عن أكثر عمليات الجاسوسية ومكافحة الجاسوسية، والاغتيالات جرأة ووقاحة. وجاء هذا الكتاب نتيجة مقابلات مغلقة مع عملاء من الموساد، ومخبرين، وجواسيس، ومن وثائق سرية ومصادر أخرى بالغة السرية، والتي كشفت حقائق غير معروفة حول وكالة التجسس الإسرائيلية. وفي هذه الطبعة الجديدة المنقحة يجدد غوردن توماس نصوص الكتاب مظهراً تفوق الموساد وإخفاقاته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق