الأربعاء، 8 مايو 2019

أنتظر قوس قزح

خضر سلامة يصطحبنا، في رحلة عبر أزمنة شتى وأماكن شتى، بعد أن يسمّينا يوسف وعليا ويتركنا وحيدين كحنظلة نعاين تاريخنا ورواياتنا ومصائرنا وأيامنا القادمة، ورغم أنه لا يتحدث علناً عن المستقبل الآتي، فالمستقبل الآتي هو سر هذا الكتاب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق