لم تمر سنواته بسلاسة، هكذا أكد خلال جلستنا داخل مكتبته الخاصة شمالي بنغازي، كان الوقت يشير الى منتصف الليل، جالسين بين الأرفف الثقيلة، الكتب تبدو بأغلفتها تحت الأضواء الخافتة كحرس ديكتاتوري، فيما أخذ البحر يهدر من وراء عتمة الهدوء. Via مكتبة اقرأني http://qrtopa.com/rss
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق