خضر سلامة يصطحبنا، في رحلة عبر أزمنة شتى وأماكن شتى، بعد أن يسمّينا يوسف وعليا ويتركنا وحيدين كحنظلة نعاين تاريخنا ورواياتنا ومصائرنا وأيامنا القادمة، ورغم أنه لا يتحدث علناً عن المستقبل الآتي، فالمستقبل الآتي هو سر هذا الكتاب. Via مكتبة اقرأني http://qrtopa.com/rss
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق