السبت، 28 يوليو 2018

أوراق على رصيف الذاكرة

1957 وهجرت كل سنابلي وهجرت أزهاري ونأيت عن داري عن جدولي الاري حتى فزعتُ من الجفاف، فزعت أن أظمأ وتجف أوتاري وهنا، على هذه الصخور، تسمرت قدمي الفيت بعض دمي ياأنتَ ياأعمى الجرحُ إما جف لا يَدمى باركهُ هذا نبعك الساقي، وسال دمي فاذا به وترٌ وليدٌ رائع النغمِ

source https://qrtopa.com/book/14010

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق