لا تنس ماهيتك، دعها وشأنها، وإن شئت فأخبرها عن حقيقتك، أخبرها عن الراحلين بسببك، أخبرها عن الدعوات والصلوات المنسية، حدثها عن ربك، حدثها عن الخوف والرجاء، سلها أسئلتك التي لم ولن يجيبك عليها أحد، وبعد كل ذلك لا تترك لها فرصة الاختيار فلربما تهملُ كل ذلك وتختارك، ربما تكون هي الصلح بينك وبين العالم فلا تنخدع، لن يحبك العالم ولن يصالحك. Via مكتبة اقرأني http://qrtopa.com/rss
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق