كنت سأطلق على هذا الكتاب عنوان (الأرض الثانية) وهو عنوان مناسب جدآ للمكان الذي تواجدنا فيه ولكن ما واجهناه هنا فرض العنوان الجديد (العفريت) . عدو جدبد . وأرض معادية لا تعرف الا الشر . انها رحله جديدة . مثيرة لمن يقرأ . شنيعة لمن يعاصرها . ولكن في كل الأحوال جزاءآ من قصتي . جزء من سر الحانوتي الكبير .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق