السبت، 18 أبريل 2020
حياتي والتحليل النفسي
حياتي والتحليل النفسي إن يكن عنوان هذه السيرة "حياتي والتحليل النفسي"، فلن يشق على القارئ أن يلحظ أن فرويد يقدم اللحظة الموضوعية على اللحظة الشخصية، فيولي الاعتبار الأول في سيرته هذه للتحليل النفسي، لا لحياته. ومن ثم فإن قارئ هذه الشهادة لواحد من كبار صانعي القرن العشرين لن يقرأ وقائع وتفاصيل حياتية بقذر ما سيقرأ ثصة التحليل النفسي وتطوره وتطور مفاهيمه الأساسية. كتاب بات اليوم على صغر حجمه؛ من الكلاسيكيات. Via مكتبة اقرأني http://qrtopa.com/rss
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق