الأحد، 19 يوليو 2020
بيت خالتي
عندما عرفت تفاصيل ما حدث، لم أستطع أن أواصل حياتي كما لو أني لم أعرف. لم أستطع أن أطوي الصفحة، وأنسى. حاولت. لكن فشلت. ألم المعرفة كان مختلفًا. يثقل الروح والجسد معًا. وشعور العجز كان أكبر من طاقتي على التحمل. لقد عرفت! فماذا بعد؟ هل تستطيع أن تفعل شيئًا؟ الشيء الوحيد الذي خفف عليَّ هو أن أكتب ما حدث. هذا كل ما أستطيعه. "بيت خالتي" رواية أحمد خيري العمري الجديدة حيث اسم الرواية هو مصطلح يستخدمه السوريين للكناية عن السجن أو المعتقل. Via مكتبة اقرأني http://qrtopa.com/rss
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق