كنت أظن إن هذه التهائم والنجود مهما تقدمت تبقى بضاعتها ذاتها، بما يتناسب مع بيئتها. تشرب الماء العذب من البئر بآلة مصنوعة ببلاد الغرب، استبدلت بالدلو. لكن لكثرة السكان، وشحة الغيوث، في اكثر المواسم، اتجهت تشرب من ماء البحر بواسطه معامل غريبه الصنع ايضا، وطاقتها النفط. لكل هذا، لم اخذ وجود الجانب العلمي والتقني المحلي على محمل الجد, الى حدانها ستصنع من الشمس طاقه. |أبلغ عن المحتوى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق