من كان ساعي بريد بين السماء والأرض أصبح عازفاً... لقد عاد إلى مهمته الرتيبة. مهمته العظيمة الرتيبة. يردد بصوته النوراني في السماء: قدّوس قدّوس، الحمد لك والشكر لك. وعندما يأتي المساء، يعود إلى بيته السماوي مطمئناً. يطوي جناحيه في الظلام كطاووس مهزوم. وصغار الملائكة تفرد أجنحتها حوله زهواً. يشعر إمام الجوقة بالحزن. يتذكر ماضيه المجيد بأسى بالغ. Via مكتبة اقرأني http://qrtopa.com/rss
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق