بفضل الحرب العالمية الثانية كانت للاّمعقول تعبيراته الأدبية، وبخاصة في المسرح. وقد كان لذلك أثر محدود في الأدب العربي. وإذا كانت دولة اللامعقول أو العبث الأدبية قد دالت، فسوف تظل تسطع منها في عقد الإبداع، درة صموئيل بيكيت "في انتظار غودو" تحف بها درر كامو Via مكتبة اقرأني http://qrtopa.com/rss
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق