الاثنين، 3 فبراير 2020

الملك في بجامته

مثلا هذه انثى رائعة الجمال ، لكنها خائفة من شيء ما، وتلك أخرى تدمر جمالها بالصراخ وخشونة الطباع، العصبية تقتل رقة الأنوثة ، وأخرى مهملة للغرائز ، بل تتكتم على تتدفق الرائحة في ساعة مرورها . تلك جميلة الملامح، لكن رائحة فمها تنبعث كغاز سام، حتى غدت رائحة الجسد الأنثوي تعمل ضمن جهاز لقياس شبقها أو حاجتها الماسة لأمور لا يمكن البوح فيها هنا .

source https://qrtopa.com/book/15092

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق