وسمعتهم يقولون هذه أكبر جنازة شهدتها المدنية٬ وسيتكلم عنها الناس٬ كما لم يتكلموا عن جنازة من قبل. وهرول الغرباء من كل صوب ليدفنوا خوفهم معه ويتركوا ماضيهم بجانبه٬ ويواسوا بعضهم بعضا. كان كل من عرفتهم هناك٬ رجل القطن كان يعزف علي آلته ألحانا حزينة ومبهجة في الوقت نفسه٬ ورأيت بيبسي لأول مرة دون طباشيرها الأبيض على الوجه٬ وكان كايودي مبتسما ملء فمه والدموع تنهمر من عينيه" Via مكتبة اقرأني http://qrtopa.com/rss
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق