أرمي أنا نرد الحياة أمام بابه، إليه تنتهي الدروب وفيه ومنه، هو لا غيره من يستطيع إيقاف إيقاع قلبي وصلبه أمام جحافل شعر صدره وسمو كلامه الأنيق، هو البرق الذي يحاصر أعصابي بألوان الطيف والرعد الذي يزلزل في داخلي أعمدة الرغبة، هو الشتاء الحار الذي يهطل في قاع روحي ويذوبني... قطرة قطرة... كقطعة سكر أغوتها مغامرة الماء. Via مكتبة اقرأني http://qrtopa.com/rss
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق