سجلت أمة الإسلام أعظم المواقف في الإهتمام بالعلم وتبجيل العلماء ولهذا فقد شيد أجدادنا حضارة زاهية ظلت الشغل الشاغل للعالم زهاء ثمانية قرون ثم أخذ شغفنا بالعلم يتراجع شيئاً فشيئاً إلي أن عم الجهل وسادت الأمية وخبت روح الإبداع في حين راح الغرب يهتم بالعلم فتقدم علي دول العالم وصار مقصد الباحثين عن المعرفة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق