لم يستطع " يوسف " نسيانها رغم مرور الزمن .. فقد كانت " حنين " أنثى استثنائية .. أبت أن تغادر ذاكرة قلبه أو أن يعتلي عرش حبه سواها .. و اختفت و لكن " ... " هو من سيحاول أن يخترق الأسوار المنيعة التي أحاطت بها قلاع قلبها ليعتلي عرشه كملك للحب فيه .. فهل تراه ينجح ؟! Via مكتبة اقرأني http://qrtopa.com/rss
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق