الثلاثاء، 4 سبتمبر 2018

تستاهلين

الكتاب والذي يضم 196 صفحة بدأ بإهداء وجهته الكريع لوطنها قالت فيه:" إلى من فتحتُ عيني على عشقه وكبرت وكبر حبي له حتى أصبحت أنا هو وهو أنا... سعادتي ارتبطت به.. همومه هي همومي.. نذرت نفسي له شعورًا وعملًا؛ فأنا خادمته المطيعة التي لا تكل ولا تمل في خدمته، والعمل على إعلاء شأنه بكل ما أوتيت من جهد وعلم. إلى وطني الحبيب.. دمت بكل خير وتقدم وازدهار". وقد اشتمل الكتاب على خواطر متفرقة، ضمت ذكريات الكريع منذ بداية مسيرتها العلمية، وأبرز العثرات والمعوّقات التي واجهتها، إضافة إلى بعض التأملات في الجوانب الاجتماعية والنفسية والطبية. Via مكتبة اقرأني http://qrtopa.com/rss

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق